إيهاب زايد.. صوت ميت عقبة وأرض اللواء الذي لا يكل ولا يمل لمناشده المسئولين خدمة لحقوق الناس

إيهاب زايد.. صوت ميت عقبة وأرض اللواء الذي لا يكل ولا يمل لمناشده المسئولين خدمة لحقوق الناس
في وقت تزداد فيه صعوبة الوصول إلى الخدمات الحكومية بالنسبة لسكان منطقتي أرض اللواء وميت عقبة، يبرز اسم إيهاب زايد كأحد أبناء المنطقة المخلصين، الذين قرروا أن يكونوا لسان حال الأهالي وسندًا لهم في مواجهة تعقيدات الحياة اليومية.
إيهاب زايد، ابن المنطقة، شاب يحمل بين جنباته وعيًا سياسيًا واقتصاديًا عميقًا، وخبرة طويلة في العمل العام والتعامل مع الجمهور. لم يسعَ يومًا إلى منصب أو شهرة، بل كانت دافعه الأصيل هو خدمة الناس فقط. ومن هنا جاءت مبادرته القوية بمناسبة المسؤلين بإنشاء مجمع خدمات حكومية متكامل يخدم أهالي أرض اللواء وميت عقبة، لتيسير مصالح المواطنين وتخفيف العبء عنهم بعد أن طالما اضطروا إلى التنقل لمسافات طويلة لقضاء أبسط شؤونهم.
زايد يرى أن وجود مقر حكومي مركزي في هذه المنطقة المزدحمة ليس رفاهية، بل ضرورة ملحة تنعكس مباشرة على كرامة المواطن وجودة حياته، خاصة في ظل الكثافة السكانية التي تعاني من نقص كبير في الخدمات الأساسية.
"الناس تعبت.. وحقهم علينا نوفر لهم مكان يلم كل المصالح تحت سقف واحد"، هكذا عبّر إيهاب عن رؤيته، مؤكدًا أنه لا يدخر جهدًا في التواصل مع المسؤولين ومتابعة الأمر حتى يتحول هذا الحلم إلى واقع ملموس.
اليوم، يقف إيهاب زايد نموذجًا للمواطن الواعي الذي يحمل همّ منطقته، ويؤمن أن التغيير يبدأ من الصوت الذي لا يصمت، والموقف الذي لا يلين
وفي تصريح خاص، قال إيهاب زايد "أناشد السادة المسؤولين في الدولة بسرعة التدخل لحل مشكلات أهالي منطقتي أرض اللواء وميت عقبة، وتوفير الخدمات الحكومية الأساسية لهم، لأن المواطن البسيط في هذه المناطق بيعاني يوميًا في قضاء مصالحه. وجود مجمع حكومي متكامل مش رفاهية ده مطلب شعبي ، ده حق، وأنا على العهد دايمًا بخدمة الناس ومتابعة طلباتهم بكل أمانة"


