• الرئيسية
• امن مصر

لاول مرة موقع راي عام يكشف سر غضب وهجوم الارهابي محمد ناصر علي وزارة الداخلية المصرية

السر يكمن في الدور القوي التي تلعبه وزارة الداخلية بقيادة المايسترو اللواء محمود توفيق وزير الداخلية

في حفظ الامن والامان في الشارع المصري ونجاح ساحق في تامين مصر من خطر الارهاب علي مستوي

كافة انحاء الجمهورية برغم وجود تحديات قوية من افتعال ازمات من العناصر الارهابية وافتعال احداث فتن

طائفية و محاولات للعبث بالامن الاقتصادي ولكن صقور ورجال الداخلية حماة الوطن تقف لهم بالمرصاد

وعن مجهودات السيد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية في حفط امن وامان المواطن المصري نحتاج مجلدات حتي نتمكن من سرد جزء بسيط

وابرزها لاول مرة في تاريخ جمهورية مصر العربية استطاع اللواء محمود توفيق وزير الداخلية في رفع تطبيق قانون الطواريء علي عموم الجمهورية وذلك بعد تطبيق اعلي منظومة امنية

نجحت في القضاء علي البؤر الارهابية علي كافة الاصعدة بالرغم من وجود تحديات قوية وابرزها استلام وزارة الداخلية في وقت صعب جدا وهو الانفلات الامني بعد ثورة الخراب العربي وتواجد العناصر الارهابية في مختلف القطاعات ووجود الكثير والكثير من الخلايا الارهابية في كل المحافظات والتي حاولت جاهدة بكل الطرق من احداث محاولات لاحداث انفلات في الشارع المصري او محاولات لاستهداف المدنيين بشتي الطرق الا ان المايسترو المحارب السيد اللواء محمود توفيق كان يقف لهم بالمرصاد

وكان سباق دائما بالخطط الامنية التي نجحت في تفكيكك والقضاء علي تلك البؤر الارهابية

كما نجح السيد اللواء محمود توفيق من تطبيق اقوي واعلي منظومة امنية في جمهورية مصر العربية

تحدث عنها العالم اجمع وهي استخدام احدث التقنيات الحديثة علي كافة انحاء عموم الجمهورية

والتي كان لها دور قوي في الحفاظ علي الامن والامان في الشارع المصري وكشف ورصد كافة الجرائم

وساهمت بشكل كبير جدا في سرعة ضبط الجناة في وقت قياسي وتقديمهم للعدالة لتحقيق الردع العام

ووجدنا ذلك في سرعة رجال الداخلية في ضبط الجناة فور وقوع الجريمة وشهد الشارع المصري

بنفسه تلك الانجازات علي ارض الواقع وكان لها دور كبير جدا قي تحقيق الردع العام وتطبيق قاعدة

ان الجريمة لا تفيد وانه لا سبيل للهروب او الافلات من نفاذ القانون غي الخارجين عن القانون

وعن نجاحات وانجازات وزارة الداخلية كما سبق ونوهت محتاجين مجلدات

نعود مرة اخري ونوضح سر هجوم الارهابي محمد ناصر علي وزارة الداخلية المصرية

وسوف نقسم الرد الي قسمين :

القسم الاول المشاهد التي رصدها الارهابي محمد ناصر والتي يتخذها ذريعة للهجوم

و القسم الثاني ماهو السر الحقيقي في الهجوم من الارهابي محمد ناصر

وعن القسم الاول وعن حقيقة المشاهد التي رصدها الارهابي محمد ناصر والتي يتخذها ذريعة للهجوم

نجد ان الفيديوهات التي يعرضها الارهابي محمد ناصر تاتي من نابع حرية الصحافة والاعلام المصري

في عرض اي مظاهر سلبية علي كافة وسائل الصحافة والاعلام وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي

حتي يتمكن رجال الداخلية من خلال وحدات الرصد من التعامل السريع في ضبط الجناة ونجد علي ارض الواقع ان ذلك كان سبب رذيسي في محاربة الجريمة ومحاربة الخارجين غن القانون وكان له اثر بالغ

في تقليل معدل الجرائم في الشارع المصري علي كافة الاصعدة وفي جميع انحاء جمهورية مصر العربية

عكس ما يصدره الارهابي من وجود انفلات امني ورعب في الشارع المصري

كما بالبجث والرصد لتلك الفيديوهات اكتشفنا سر خطير جدا وهو وجود لجان الكترونية ارهابية

تعمل ليلا ونهارا في محاولة لتصدير صورة وجود انفلات امني من خلال نشر فيديوهات قديمة لبعض الجرائم من عدة سنوات او شهور لاحداث ذعر في الشارع المصري وعند التحقق منها نجد ان رجال الداخلية نجحت في ضبط الجناة وتقديمهم للمحاكمة ويكون الرد الحاسم من قبل الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية لتقوم بدورها في محاربة اللجان الارهابية وذلك بنشر الحقائق وعرضها علي الراي العام بكل تفاصيلها

كما نجد ان بعض الفيديوهات المعروضة جرائم ليس لها صلة نهائيا بالاخلال بالواجب الامني

مثال اعتداء داخل منزل بين الازواج او افراد الاسرة لانه استحالة يتواجد الامن داخل البيوت

اعتداء داخل مدرسة او مستشفي او محل تجاري فنجد ان تلك الجرائم لا صلة بها حجة عدم وجود تواجد امني بالعكس فور وقوعها ورصدها رجال الداخلية في لمح البصر نجد سرعة في ضبط الجناة

ونجد ان بعض المظاهر التي ينجح رجال الامن في رصدها ومحاربتها بنفاذ القانون ليس لها علاقة من قريب او بعيد بالمنظومة الامنية وانما لها علاقة بالاخلاقيات والتربية والدين والسلوكيات

ومع ذلك نجد الدور الامني في مواجهة تلك الظواهر يقوم بواجبه علي اكمل وجه

نخلص من ذلك ان هناك لجان الكترونية ارهابية تحاول تصدير صورة وجود بلطجة وانفلات بالشارع المصري ولكن ينقلب السحر علي الساحر بعرض الحقائق من قبل الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية

والتي تقف لهم بالمرصاد اول لاول بافشال مخطاطتهم الارهابية لزعزعة امن واستقرار الوطن

كما نجد دور قوي جدا لصقور ورجال الداخلية جماة الوطن في قطاع الامن الوطني والدي يلعب دور بارز خفي في التصدي بكل حسم لك اذرع الخلايا الارهابية التي تعمل مع الجماعات الارهابية وكل الجهات المعادية للوطن وتعمل علي مدار الساعة في كشف الخطط الارهابية وتتصدي بكل حسم بالتنسيق مع المخ الاول لوزارة الداخلية قطاع الامن العام الذي يقوم بدور الحفاظ علي امن وامان المواطن المصري والحفاظ

علي الوطن من المخربين والخارجين علي القانون

وللحديث عن القسم الثاني ماهو السر الحقيقي في الهجوم من الارهابي محمد ناصر

نجد ان السر يكمن في السير في خطة معدة مسبقا من قبل اجهزة معادية للوطن تتمثل في الاتي

لجان الكترونية تعرض اوهام واكاذيب وشائعات ثم ياتي دور الارهابي محمد ناصر في عرضها والتعليق عليها من خلال منصته وعبر صفحات الجماعات الارهابية

بسم الله الرحمن الرحيم

" وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ "

نجد ان العيون الساهرة رجال وزارة الداخلية حماة الوطن سرعان ما تفشل مخطاطتهم بعرض الحقائق علي الراي العام من خلال الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية مش بس كده نجد الوعي الشعبي يفوق التصور والخيال في التصدي لهم بكل حسم من خلال الرد عليهم بانجازات وزارة الداخلية من ارض الواقع

واخيرا من اقوي اسرار الغضب والهجوم من قبل الارهابي محمد ناصر وشركائه

هي نجاح وزارة الداخاية في التصدي بكل حسم في مواجهة كل دعوات التخريب وعدم قدرتهم للحشد

في الخروج في تنفيذ اعمال تخريبية ضد الوطن ويحالف ذلك النجاح الوعي الشعبي
ونجد انهم حاولوا احداث فتن طائقية فشلوا حاولوا احداث صراعات بين ابناء الوطن فشلوا حاولوا احداث ازمات غبر استغلال بعض المشاكل والازمات فشلوا

وفي النهاية السر الحقيقي يكمن في ان الله حفظ مصر من كيد الكائدين والحاقدين

والقيادة السياسية بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ومايسترو حماية الوطن

السيد اللواء محود توفيق وزير الداخلية حفظه الله من كل شر