• الرئيسية
• السوشيال

تسلمت أسرة عبدالرحمن نظمي المعروف ب عبدالرحمن دبور سفاح الإسماعيلية جثمان نجلهم وتم دفنه في مقابر الأسرة بعد تنفيذ حكم الإعدام عليه بعد حوالي 4 سنوات من ارتكابه واقعة قتل بشعه بنحر راس احمد الصادق في الشارع وفصلها عن جسده بشكل كامل والتجول بها امام المارة في شارع طنطا بحي ثان الإسماعيلية.اضافة الى إصابة 2 من المواطنين المتواجدين في مكان الجريمة .

وتداول أهالي المحافظة اليوم الخميس صورا للسفاح عبدالرحمن لإسترجاع احداث القضية التي كانت مشهدا هز أوساط الرأي العام وقتها لفترة طويلة الى ان أصدرت محكمة جنايات الإسماعيلية برئاسة المستشار أشرف محمد علي حسين حكمها بالإعدام على المتهم عبدالرحمن دبور .

كانت محكمة النقض قد أيدت حكمها بالإعدام على المتهم في مايو 2024 ورفض الطعن المقدم من دفاع المتهم ليصبح الحكم نهائيا وباتا .بعد استنفاذ كل درجات التقاضي.

ومن جانبها قالت والدة عبدالرحمن دبور :ابني خد نصيبه من الدنيا وحزني عليه في قلبي لن ينتهي لأنه كان شابا سويا ولكن المخدرات ضيعت حياته