«الإفتاء» تنشر أفضل الأعمال في رمضان.. تعرف عليها
قضية رأي عامنشرت دار الإفتاء أفضل الأعمال في رمضان، حيث أكدت الدار أن أفضل الأعمال الي الله في رمضان هي كالتالي:
• إفطار الصائم.
• صلاة التراويح.
• إطعام الطعام.
اقرأ أيضاً
- رئيس جامعة القاهرة يهنئ القوات المسلحة بانتصار العاشر من رمضان
- غدًا.. ”الأوقاف” تحتفل بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
- وزير الأوقاف يهنئ الرئيس بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
- وزير الأوقاف يهنئ الرئيس والقوات المسلحة بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
- رئيس مجلس النواب يهنئ الرئيس السيسى بذكرى العاشر من رمضان
- وزير الداخلية يهنئ السيسي وقيادات الدولة بـ مناسبة ذكرى العاشر من رمضان
- القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة الاحتفال بذكرى العاشر من رمضان
- القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة الاحتفال بذكرى العاشر من رمضان
- فتوى الأزهر: من أدى فريضة في رمضان كأنما أدى 70 فيما سواه.. شاهد
- أطعمة مفيدة وتجنب السكريات.. جدول غذائي لكبار السن في رمضان
- علاء مرسي لمحمد رمضان : انت مش نمبر وان
- هل العمرة في رمضان لها فضل عن باقي الأيام؟ .. الافتاء تجيب
وعلي صعيد متصل نشرت دار للافتاء ضمن سلسلتها عليّ مواقع التواصل الاجتماعي الأعذار المبيحة للفطر وحكم من أفطر لعذرٍ منها
حيث اوضحت أنه يُبَاح الفطر لِمَن وجب عليه الصوم إذا تحقق فيه أمر من الأمور الآتية:
(العجز عن الصيام) لكبر سِن، أو مرض مُزْمن لا يُمكن معه الصيام، وحكمه إخراج فدية عن كل يوم، وقدرها عشر جنيهات.
(المشقة الزائدة غير المعتادة) كأن يشق عليه الصوم لِمَرض يُرجى شِفَاؤه، أو أصابه جوع أو عطش شديدين وخاف على نفسه الضرر، أو كان مُنْتَظِمًا في عمل هو مصدر نفقته ولا يمكنه تأجيله ولا يمكنه أداؤه مع الصوم، وحكمه أنه يرخص له في الفطر ولا إثم عليه مع وجوب قضاء الأيام التي أفطرها متى تيسر.
(السفر) إذا كان السَّفر مُبَاحًا، ومسافة السفر الذي يجوز معه الفطر: أَرْبَعَةُ بُرُدٍ، قدَّرها العلماء بِالأَمْيَالِ، وَاعْتَبَرُوا ذَلِكَ ثَمَانِيَةً وَأَرْبَعِينَ مِيلًا، وبالفراسخ: سِتَّةَ عَشَرَ فَرْسَخًا، وَتُقَدَّرُ بِسَيْرِ يَوْمَيْنِ مُعْتَدِلَيْنِ، وهي تساوي الآن نحو: ثلاثة وثمانين كيلو مترًا ونصف الكيلومتر، فأكثر، سواء كان معه مَشَقَّة أم لا، والواجب عليه حينئذ قضاء الأيام التي أفطرها؛ لقوله عز وجل: ﴿فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾ [البقرة: 184].
(الحَمْل) فللحامل أن تأخذ برخصة الإفطار وليس عليها بعد ذلك إلَّا القضاء ما دامت مستطيعة له كما هو مذهب الأحناف.
(الرضاعة) وهي مثل الحمل، وتأخذ نفس الحُكْم.
(إنقاذ محترم وهو ما له حُرْمَة في الشَّرع كمُشْرِفٍ على الهلاك) فإنه إذا توقَّف إنقاذ هذه النَّفْس أو جزء منها على إفطار الْمُنْقِذ جاز له الفطر دَفْعًا لأشد المفسدتين وأكبر الضررين، بل قد يكون واجبًا كما إذا تعيَّن عليه إنقاذُ نفسِ إنسانٍ لا مُنقذ له غيرُه، ويجب عليه القضاء بعد ذلك.